السلالة البريطانية لفيروس كورونا أكثر فتكا بنسبة ( ٣٠ ٪ ألى ١٠٠ ٪ )، ألاوكرانيون بنسبة ٦٠ ٪ يعارضون أخذ اللقاحات معظمهم في القطاع الطبي !
- السلالة البريطانية لفيروس كورونا أكثر فتكا بنسبة ( ٣٠ ٪ ألى ١٠٠ ٪ )
- المفوضية الأوروبية حصلت على إتفاق مع شركة فايزر / بايوأن تك، لـ ( أربع ملايين ) جرعة إضافية من لقاحات فيروس كورونا لدول ألاتحاد، لمعالجة زيادة حالات الإصابة بالفيروس في عدة بلدان
- أنضمت البرتغال إلى دول أوروبية أخرى في توسيع استخدام لقاح أسترازنكا Astrazeneca لكبار السن ٦٥ سنة
- سيجتمع فريق خبراء في ( وكالة الأدوية الأوروبية )، يوم الخميس، ليقرر ما إذا كان يجب ( التصريح ) لـ لقاح فيروس كورونا، لشركة ( جونسون و جونسون )
- الحكومة السويدية ستنفق ٦.٥ مليار كرونة أخرى ( ١ مليار دولار ) لشراء المزيد من اللقاحات، وبذلك يصل إجمالي نفقات اللقاحات في السويد إلى ١١ مليار كرونة ( ١.٨ مليار دولار).
- شهدت العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وبريطانيا التي غادرت مؤخرًا من ألاتحاد، تراجعًا دبلوماسيًا آخر يوم الأربعاء
- ألاوكرانيون بنسبة ٦٠ ٪ يعارضون أخذ اللقاحات معظمهم في القطاع الطبي
- تدعو نقابة الأطباء الألمان أعضائها إلى تطعيم المصابين بألامراض المزمنة ضد فيروس كورونا.
- بسبب الغضب بسبب إطلاق التطعيم البطيء في إسبانيا، تحث السلطات الصحية الإقليمية والأطباء، الحكومة المركزية على توسيع فئات الأشخاص الذين يمكنهم تلقي لقاح أسترازنكا AstraZeneca المضاد لفيروس كورونا.
- أعلنت الولايات المتحدة يوم الأربعاء أنها سوف تشتري ١٠٠ مليون جرعة إضافية من لقاح فيروس كورونا جونسون و جونسون ذو الجرعة الواحدة
قال باحثون يوم الأربعاء إن ( السلالة المعدية للغاية ) من فيروس كورونا التي انتشرت في جميع أنحاء العالم منذ اكتشافها لأول مرة في بريطانيا في أواخر العام الماضي ما بين ٣٠ ٪ و ١٠٠ ٪ أكثر فتكا من السلالات السابقة.
السلالة البريطانية لفيروس كورونا أكثر فتكا بنسبة ( ٣٠ ٪ ألى ١٠٠ ٪ ), دراسة جديدة
في دراسة مقارنة بمعدلات الوفيات بين الناس في بريطانيا المصابة بالسلالة الجديدة، المعروفة باسم B.1.1.7، ضد المصابين بالسلالات الأخرى، قال العلماء إن ( السلالة الجديدة ) “أكثر فتكاً من بقية السلالات “.
تم إكتشاف سلالة فيروس كورونا ( B.1.1.7 )، لأول مرة في بريطانيا في أيلول / سبتمبر ٢٠٢٠، وقد تم العثور عليها منذ ذلك الحين في أكثر من ١٠٠ دولة
هذه السلالة فيها ( ٢٣ طفرة ) في التسلسل الوراثي – عدد كبير نسبيا من التغييرات – وبعضها جعلتها أكثر قدرة على الانتشار.
يقول العلماء ( من المملكة المتحدة )، إنه حوالي من ( ٤٠ ٪ -٧٠ ٪ ) أكثر انتقالية من السلالة المسيطرة السابقة
في الدراسة، نشرت في المجلة الطبية البريطانية يوم الأربعاء
أدت الإصابة بالسلالة الجديدة إلى ٢٢٧ حالة وفاة في عينة من ( ٥٤,٩٠٦ ) مريضا بعد الإصابة بفيروس كورونا
مقارنة بـ ١٤١ من بين نفس العدد من المرضى المصابين بالسلالات الأخرى.
وقال روبرت شلين، الباحث في جامعة إكستر الذي قاد البحث
” إلى جانب قدرتها ( السلالة ) على الانتشار بسرعة، وهذا يجعل سلالة فيروس كورونا B.1.1.7 ، تهديد يجب أن يؤخذ على محمل الجد “.
أسم الدراسة
” Risk of mortality in patients infected with SARS-CoV-2 variant of concern 202012/1: matched cohort study “
المفوضية الأوروبية حصلت على إتفاق مع شركة فايزر / بايوأن تك، لـ ( أربع ملايين ) جرعة إضافية من لقاحات فيروس كورونا لدول ألاتحاد، لمعالجة زيادة حالات الإصابة بالفيروس في عدة بلدان
وقالت رئيسة الاتحاد الأوروبي ( أورسولا ڤون دير ليين )
” هذا سيساعد الدول الأعضاء في جهودها للحفاظ على انتشار السلالات الجديدة والسيطرة عليها “
” من خلال إستخدامها المُستهدف حيث تكون هناك حاجة ماسة إليها، لا سيما في المناطق الحدودية، ستساعد هذه الجرعات أيضا في ضمان أو استعادة الحركة المجانية للسلع والأشخاص “.
ذكر الاتحاد الأوروبي ( تيرول ) في النمسا، نيس وموسيل في فرنسا، بولزانو في إيطاليا وبعض أجزاء باڤاريا وساكسونيا في ألمانيا حيث كانت المستشفيات لاحظت إرتفاعاً في أعداد المرضى.
الجرعات الجديدة ستتاح لجميع الدول الأعضاء على أساس ( بحسب نسب السكان ) هذا الشهر.
بشكل عام، لدى الاتحاد الأوروبي ست عقود لأكثر من ( ملياري جرعة ) من اللقاحات، لتلقيح ٤٥٠ مليون شخص.
أنضمت البرتغال إلى دول أوروبية أخرى في توسيع استخدام لقاح أسترازنكا Astrazeneca لكبار السن ٦٥ سنة، بعد عدم اليقين ( في النتائج السابقة )، حول فعاليته في تلك الفئة العمرية، ولكن بيانات حديثة أثبتت فعاليته بشكل كبير.
كما أعلنت المديرية العامة للصحة يوم الأربعاء
” أن الأشخاص الذين يعانون من متلازمة داون ستضاف إلى الفئات ذات الأولوية المرحلة الأولى بسبب المخاطر في تطوير أعراض فيروس كورونا خطيرة “
المعلمون والموظفون المساعدون في المدارس والأخصائيين الاجتماعيين الذين يتعاملون مع الأطفال إلى مقدمة الانتظار لتلقي اللقاح، حيث تستعد السلطات للبدء في تخفيف عمليات الإغلاق، بدأ في كانون الثاني / يناير ٢٠٢١.
البرتغال، بلد ١٠.٣ مليون شخص، قد تدير حتى الآن أكثر من مليون جرعة لقاح.
سيجتمع فريق خبراء في ( وكالة الأدوية الأوروبية )، يوم الخميس، ليقرر ما إذا كان يجب ( التصريح ) لـ لقاح فيروس كورونا، لشركة ( جونسون و جونسون )، للإستخدام عبر الاتحاد الأوروبي.
إذا تم إعطاء الضوء الأخضر لهذا اللقاح، فسيكون أللقاح المرخص له ( الرابع ) في الكتلة المكونة من ٢٧ دولة.
وافق منظم الأدوية في الاتحاد الأوروبي في أمستردام بالفعل على لقاحات مصنوعة من قبل فايزر، مودرنا و أسترازنكا Astrazeneca – ولكن كل هذه اللقاحات تتطلب جرعتين.
يأمل الخبراء الصحيون أن تسرع اللقاحات ( ذات الجرعة الواحدة من جونسون وجونسون ) بزيادة عمليات التحصين ضد فيروس كورونا في جميع أنحاء أوروبا، والتي كانت تكافح للحصول على إمدادات كافية و عمليات التطعيم الضعيفة.
منحت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لقاح جونسون وجونسون J & J موافقة الطوارئ الشهر الماضي؛
كما أن كندا والبحرين مرخصون أيضا اللقاح.
وجدت دراسة كبيرة عبر ثلاث قارات أن فعالية اللقاح بلغت ٨٥ ٪ فعال في الحماية من المرض الشديد بسبب فيروس كورونا و دخول المستشفيات والموت.
ظلت فعالية اللقاح قوية حتى في بلدان مثل جنوب إفريقيا، حيث تم تحديد السلالات الجديدة لفيروس كورونا ( P.1 ).
الحكومة السويدية ستنفق ٦.٥ مليار كرونة أخرى ( ١ مليار دولار ) لشراء المزيد من اللقاحات، وبذلك يصل إجمالي نفقات اللقاحات في السويد إلى ١١ مليار كرونة ( ١.٨ مليار دولار).
تقول وزيرة الشؤون الاجتماعية لينا هالينغرين
” نحن نتحدث عن الكثير من المال، ولكن هذا قليل مقارنة بما كلفه فيروس كورونا للمجتمع “.
وقال منسق اللقاحات السويدي، ريتشارد بيرغستروم
” إن البلاد تتوقع ١٤ مليون جرعة إضافية في النصف الأول من العام و ٣٠ مليون جرعة في النصف الثاني ٢٠٢١ “
وقال
” إنه يتوقع لقاحًا واحدًا من شركة جونسون و جونسون أن تتم الموافقة عليه قريبًا من قبل المنظم الطبي في الاتحاد الأوروبي “
شهدت العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وبريطانيا التي غادرت مؤخرًا من ألاتحاد، تراجعًا دبلوماسيًا آخر يوم الأربعاء عندما تم استدعاء مبعوث الاتحاد الأوروبي في لندن لتوضيح التعليقات التي مفادها
” أن بريطانيا أصدرت حظرًا على تصدير اللقاح ( حيث يتم إنتاج لقاح أسترازنكا ) “
كانت المملكة المتحدة غاضبة للغاية بشأن تصريحات يوم الثلاثاء من رئيس مجلس الاتحاد الأوروبي ( تشارلز ميشيل )، بأن بريطانيا ” فرضت حظراً تاماً على تصدير اللقاحات “، مما دعا السفير لحضور اجتماع صباحي.
قال بيان للحكومة البريطانية
” إنها لم تمنع تصدير لقاح واحد لـ فيروس كورونا، أي إشارات إلى حظر التصدير في المملكة المتحدة أو أي قيود على اللقاحات خاطئة تمامًا “.
يأتي الخلاف حول أن حملة التطعيم ضد فيروس كورونا في بريطانيا يُنظر إليها على أنها ( نجاح كبير ) في حين أن ( ألاتحاد المؤلف من ٢٧ دولة ) يعاني من فشل كبير في عمليات التطعيم.
أعطت المملكة المتحدة حوالي ٣٥ ٪ من البالغين لقاحًا، بينما الاتحاد الأوروبي بنسبة ٩.٥ ٪.
بعد استلام الشحنة الأولى من لقاح فيروس كورونا، وجدت أوكرانيا نفسها في صراع جديد ضد الوباء ، كيف تقنع شعبها ( المتردد ) على نطاق واسع بالحصول على اللقاح.
على الرغم من ارتفاع الإصابات بشكل حاد، أصبح الأوكرانيون يعارضون التطعيم بشكل متزايد
” أظهر استطلاع للرأي نشر في وقت سابق من هذا الشهر من قبل معهد كييف الدولي لعلم الاجتماع أن ٦٠ ٪ من سكان البلاد لا يريدون التطعيم، ارتفاعًا من ٤٠ ٪ في الشهر السابق “
يبدو أن جذور ( المعارضة للقاح ) متأصلة في الاشتباه طويل الأمد في اللقاحات التي يعود تاريخها إلى الحقبة السوفيتية، والتي تضخمت بسبب مزاعم السياسيين حول اللقاحات منخفضة الجودة وفضائح الفساد والمعلومات المضللة التي انتشرت عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
والأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أن التردد لا يزال يظهر حتى بين أولئك الأكثر عرضة للخطر: العاملين في المجال الطبي.
في بلدة سليدوڤ، على بعد ٧٠٠ كيلومتر شرق العاصمة ( كييڤ )، وافق ٥ ٪ فقط من الطواقم الطبية على التطعيم.
أستلمت أوكرانيا ٥٠٠,٠٠٠ جرعة من لقاح أسترازنكا AstraZeneca، تم إنتاجه في معهد المصل في الهند، في نهاية شباط / فبراير ٢٠٢١.
وضعت وزارة الصحة على موقعها على شبكة الإنترنت عملية تطعيم من خمس مراحل.
في المرحلة الأولى، تخطط لإستخدام فرق متنقلة لتلقيح حوالي ٣٦٧,٠٠٠ شخص في المجموعات ذات الأولوية.
تعد الدولة التي يبلغ عدد سكانها ٤٠ مليون نسمة واحدة من أفقر الدول في أوروبا وواحدة من آخر الدول في المنطقة التي بدأت حملة التطعيم.
وقالت أوكرانيا إنها حصلت أيضًا على ١٧ مليون جرعة من اللقاحات التي طورتها نوڤاڤاكس وأسترازينيكا، بما في ذلك الـ ٥٠٠,٠٠٠ جرعة التي وصلت يوم الثلاثاء.
” قررت عدم التطعيم، أشك في جودة اللقاح “
قالت أولينا أوبييدكو، ممرضة تبلغ من العمر ٢٦ عامًا تعمل في جناح العناية المركزة بالمستشفى لمرضى فيروس كورونا، أخشى أن تكون هناك آثار جانبية.
تدعو نقابة الأطباء الألمان أعضائها إلى تطعيم المصابين بألامراض المزمنة ضد فيروس كورونا.
قال ماربورج بوند في بيان يوم الأربعاء
” إن الأطباء والمتخصصين قالوا إن الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة محرومون من أولويات اللقاحات الحالية في ألمانيا “
بدأت بعض الولايات الألمانية في السماح للأطباء بإجراء الحقن في عدد محدود من العيادات.
يناقش المسؤولون ما إذا كان سيتم السماح لجميع الأطباء الممارسين بتقديم اللقاحات مع زيادة العرض المتاح في الأسابيع المقبلة.
أبلغت وكالة مكافحة الأمراض الألمانية عن ٩,١٤٦ حالة مؤكدة جديدة من فيروس كورونا، و ٣٠٠ حالة وفاة إضافية.
منذ بدء تفشي المرض، سجلت ألمانيا أكثر من ٢.٥ مليون حالة و ٧٢,٤٨٩ حالة وفاة مرتبطة بفيروس كورونا.
بسبب الغضب بسبب إطلاق التطعيم البطيء في إسبانيا، تحث السلطات الصحية الإقليمية والأطباء، الحكومة المركزية على توسيع فئات الأشخاص الذين يمكنهم تلقي لقاح أسترازنكا AstraZeneca المضاد لفيروس كورونا.
في حين قامت دول أوروبية أخرى مثل ألمانيا وفرنسا وإيطاليا بتوسيع استخدام اللقاح الذي تصنعه الشركة البريطانية السويدية ليشمل المزيد من المرضى المسنين ( فوق سن ٦٥ سنة )، فقد التزمت إسبانيا بإعطائه لمن هم في سن ٥٥ وما دون.
لكن النقاد يقولون
” إن إحجام إسبانيا عن استخدام لقاح أسترازنكا AstraZeneca، إلى جانب تأخيرات في شحن جميع اللقاحات الثلاثة المصرح باستخدامها في الاتحاد الأوروبي ، يهدد بترك الأشخاص المعرضين للخطر بدون أي حماية “
وافق الاتحاد الأوروبي حتى الآن على لقاحات من
Pfizer-BioNTech
Moderna
AstraZeneca
والتي تتطلب جميعها ( جرعتين ) لكل شخص، وتنظر الوكالة التنظيمية للأدوية الأوروبية، فيما إذا كانت ستوافق على لقاح جونسون وجونسون
Johnson & Johnson
ذو الجرعة الواحدة يوم الخميس.
يتم استخدام لقاحات فايزر-بايو أن تك Pfizer-BioNTech و مودرنا Moderna ، حاليًا، لأولئك الذين تزيد أعمارهم عن ٨٠ عامًا في إسبانيا، بينما يحصل العاملون الأساسيون الذين يبلغون من العمر ٥٥ عامًا وما دون مثل المعلمين وضباط الشرطة على لقاح أسترازنكا AstraZeneca.
وقالت السلطات الصحية الإقليمية في كاتالونيا يوم الأربعاء
” لقد أضر ذلك بشدة باستراتيجيتنا للتطعيم.
هنالك، على سبيل المثال، مدرسون وضباط شرطة تزيد أعمارهم عن ٥٥ عامًا لا تزال لديهم فرصة للحصول على لقاح، في حين أن زملائهم الأصغر سنًا حصلوا على لقاح بالفعل “
عندما وصلت لقاحات فيروس كورونا الأولى في كانون الثاني / يناير ٢٠٢١، تعهدت الحكومة الإسبانية بتلقيح ٧٠ ٪ من السكان البالغين بحلول الصيف.
حتى الآن، تم تلقيح ١.٤ مليون فقط من سكان إسبانيا البالغ عددهم ٤٧ مليونًا.
ويوصي أيضًا مجتمع مستقل من الأطباء بأن تصبح إسبانيا أكثر جرأة في نهجها لمكافحة أسوأ أزمة صحية في العالم منذ قرن.
وقالت منظمة الجمعيات الطبية الإسبانية
” إن وتيرة التطعيم في إسبانيا ودول أخرى بطيئة للغاية، ويرجع ذلك أساسًا إلى نقص اللقاحات، ولكن ربما أيضًا بسبب العقبات التي فرضتها على نفسها بسبب الإفراط في الحذر “.
أعلنت الولايات المتحدة يوم الأربعاء أنها سوف تشتري ١٠٠ مليون جرعة إضافية من لقاح فيروس كورونا جونسون و جونسون ذو الجرعة الواحدة
شركة الأدوية ملزمة بالفعل بتقديم ١٠٠ مليون جرعة للحكومة الفيدرالية بحلول نهاية حزيران / يونيو.
سيتم تسليم اللقاح الإضافي في الأشهر التالية.
من المقرر أن تتلقى الولايات المتحدة جرعات كافية من اللقاحات الثلاثة المعتمدة بحلول منتصف أيار / مايو لتغطية جميع البالغين.
سيضمن الفائض العرض لتغطية الشباب والأطفال، في انتظار نتيجة تجارب السلامة والفعالية.
يمكن أيضًا استخدامها كـ ” مُعززات : جرعة أضافية ” محتملة لمزيد من الحماية ضد سلالات الفيروسات ، أو يمكن مشاركتها مع الحلفاء في الخارج بمجرد حماية الأمريكيين.
