الإرهاب، الجريمة المنظمةنفط، غاز، معادن وطاقة

دائماً أموال العراق المسروقة تذهب للمشروبات الروحية وصالات التعري … شتسوي …هذا قـ….!

اقرأ في هذا المقال
  • دائماً أموال العراق المسروقة تذهب للمشروبات الروحية وصالات التعري ... شتسوي ...هذا قـ....!

أستطاع تود كوزيل Todd Kozel، أن يحس بوجود فرصة تنتظره في أربيل، أقليم كردستان العراق، في زيارة في عام ٢٠٠٦، كانت بإنتظاره مئات من الكيلومترات من الأراضي غير المُستكشفة ( التي تحتوي على النفط والغاز )، حيث فتح ألاقليم أراضيه للإستثمار بعقود مغرية للشركات ألاجنبية ( بمساعدة أمريكية في عام ٢٠٠٢، بواسطة وزيرة الخارجية ألامريكية مادلين أولبرايت ).

حقل شيخان النفطي في أقليم كردستان العراق

كان تود كوزيل Todd Kozel الرئيس التنفيذي لشركة غِلف كيستون بتروليوم (GKP) ، والتي تستمر في الإستثمار والعمل في أقليم كردستان العراق، لحد الأن.

ستحول تلك الفرصة، شركة غِلف كيستون GKP إلى شركة مفضلة للمستثمرين و ورئيسها إلى رجل ثري جدًا، يحصل على ٦٦ مليون دولار، خلال سنواته الأخيرة

تسببت مخاوف المستثمرين في الشركة، بشأن مكافأة رئيسها والخلافات المتكررة بشأن الإدارة، في إلحاق الضرر بشركة غِلف كيستون GKP

في عام ٢٠١٤، استقال تود كوزيل Todd Kozel من منصبه وكان مدراء شركة غلف كيستون GKP يأملون أن يسود الهدوء في الشركة

ومع ذلك، بعد سبع سنوات، يواجه تود كوزيل Todd Kozel، البالغ من العمر الآن ٥٤ عاما، هذا الصيف ، عقوبة سجن محتملة في نيويورك، الولايات المتحدة، بعد إقراره بالذنب لفشله في تقديم إقرارات ضريبية شخصية بما في ذلك أرباحه كرئيس تنفيذي لشركة غلف كيستون GKP.

وفقاً لتحقيق أجرته صحيفة صنداي تلغراف ومجموعة الصحافة الاستقصائية OCCRP ، كشفت عن صفقة سرية أبرمها تود كوزيل Todd Kozel في أقليم كردستان مما أثارت دعوات متجددة لإجراء تحقيق في الفساد.

وافقت شركة غلف كيستون GKP على تحويل ( عُشر أرباحها ) من حقل نفط شيخان في أقليم كردستان ألى سياسي كردي كبير، لم يتم إخبار المستثمرين بهذا العقد السري، اليوم هو الحقل الرئيسي لشركة GKP.

قال تود كوزيل Todd Kozel ذات مرة

إذا كنت لا تحب المخاطرة، فاستمر في بيع وشراء السندات
“.

ألاسلوب الذي أتبعه في حياته أوصله ألى ما أصبح عليه في شركة غلف كيستون، ولكن أدى طلاقه البارز من عارضة الأزياء الليتوانية ( إنجا بويفيدا ) إلى الكشف عن العديد من تعاملاته التجارية.

أنشأ شركة غلف كيستون مع مستثمرين من بينهم عائلة القاسمي في الإمارات ، وأنضمت شركة غلف كيستون GKP إلى بورصة لندن للأوراق المالية Aim في عام ٢٠٠٤ ، ودخلت أقليم كردستان العراق، في البداية كجزء من تحالف مع شركة Excalibur الأمريكية.

في تشرين الثاني / نوفمبر ٢٠٠٧، وقعت شركة غلف كيستون GKP صفقة ( عقد مشاركة في الإنتاج Sharing Contract ) مدتها ٢٥ عامًا مع حكومة إقليم كردستان (KRG) لتطوير حقل شيخان – ١٠٩ ميل مربع / ٢٨٢ كيلومتر مربع من الأراضي المحفوفة بالمخاطر والغير مُستكشفة سابقاً- شمال محافظة أربيل

ولم تخبر الشركة ( غلف كيستون )، المستثمرين، أنه في نفس اليوم، وقعت كذلك على صفقة لدفع ( ١٠ ٪ ) من صافي أرباح حقل شيخان إلى مجموعة دابن Dabin Group، وهي شركة تطوير يقودها ( عز الدين برواري )،متقاعد في حكومة إقليم كردستان والعضو البارز في الحزب الديمقراطي الكردستاني، لمدة ( ٢٥ سنة )

قال اللورد كريستوفر كلارك Christopher Clarke

إن مجموعة دابن على ما يبدو كانت لها صلات برئيس وزراء كردستان العراق في ذلك الوقت نيجيرفان برزاني.

قال أكاديمي من كردستان في أطروحة الدكتوراه لعام ٢٠١٧

أن مجموعة دابن تدير أعمال الحزب الديمقراطي الحاكم، ونقل عن مسؤول في الحزب الديمقراطي الكردستاني قوله إنها الشركة الوحيدة التي يسيطر عليها الحزب الديمقراطي الكردستاني في كردستان العراق

تم توقيع إتفاقية التمثيل من الطرفين ( أسماء ألاشخاص الممثلين لكل طرف ) (RA) ، التي أطلعت عليها صحيفة التليغراف The Telegraph و مجموعة الصحافة ألاستقصائية OCCRP وهم ( تود كوزيل Todd Kozel نيابة عن شركته، غلف كيستون GKP International ) و عز الدين برواري، كرئيس تنفيذي لـمجموعة دابن Dabin )

وهي تغطية للخدمات التي تقدمها المجموعة، بما في ذلك الاستشارات العامة وخدمات العلاقات الحكومية المتعلقة بتأمين وإدارة عقد المشاركة في الإنتاج PSC مع حكومة إقليم كردستان، فضلاً عن ترتيب الإجتماعات والتعريف بالمنظمات السياسية والمالية.

كما لم يتم إخبار المساهمين ( مالكي ألاسهم ) عندما كتبت شركة غلف كيستون GKP ، بعد أقل من ثلاث سنوات في أذار / مارس ٢٠١٠، إلى مجموعة دابن Dabin لإلغاء الاتفاقية بين الطرفين ( منذ ٢٠٠٧)، بعد الإتفاق مع حكومة إقليم كردستان على أن العقد ( غير قانوني ) ، ( وفقًا لشهادة في المحكمة بين غلف كيستون والشركة ألامريكية Excalibur )

كان هذا بعد إكتشاف النفط في حقل شيخان في عام ٢٠٠٩، ولكن قبل أن يبدأ حقل النفط في الإنتاج وبالتالي يدر أي إيرادات، أقرت قوانين النفط الجديدة في أب / أغسطس ٢٠٠٧، في أقليم كردستان ( بعد فشل إقرار قانون النفط والغاز من قبل الحكومة الإتحادية، والذي سهل لحكومة الأقليم التعاقد مع الشركات دون الرجوع للحكومة المركزية )، أن المسؤولين الحكوميين يجب ألا يستفيدوا من عقد تقاسم الإنتاج.

وفقًا لشهادة تم الإدلاء بها في نزاع بين شركة غلف كيستون GKP و Excalibur ألامريكية

أخبرت شركة غلف كيستون حكومة إقليم كردستان بأن الاتفاقية المذكورة أعلاه ( السرية بين كوزيل والمسؤول السياسي ) غير متوافقة مع قانون أقليم كردستان، ولا سيما قانون النفط في ألاقليم، وقانون العقوبات المطبق في إقليم كردستان

وطبقاً للحكم الصادر في تلك القضية، ردت حكومة إقليم كردستان على أن

قانون النفط والغاز لإقليم كردستان، يحظر مشاركة أي فرد أو منظمة مرتبطة بمسؤولين حكوميين أو أحزاب سياسية أو أشخاص ذوي نفوذ

وهذا ينطبق على مجموعة دابن

أشتي هورامي، وزير النفط في أقليم كردستان أشار إلى تود كوزيل Todd Kozel، في وقت مبكر من تشرين الثاني / نوفمبر ٢٠٠٧، بأن الاتفاقية مع مجموعة دابن، غير قانونية.

اتصل شخص يعمل في العراق في عام ٢٠١٥، بمكتب الجرائم الخطيرة في بريطانيا (SFO)، حول الاتفاقية مع مجموعة دابن، وأن الاتفاق هو عبارة عن ( فساد ) وحثهم على التحقيق.

التقى مكتب الجرائم الخطرة في بريطانيا SFO بهذا الشخص في لندن في عام ٢٠١٥، وبقي على تواصل معه لمدة ( ٢ سنة )، وفقدوا التواصل بعد ذلك، لكن المكتب لم يفصح عن أي شيء، الآن هناك دعوات للمكتب بالتحقيق مرة أخرى.

قال متحدث باسم كوزيل

إن الاتفاق مع مجموعة دابن لم ينفذ … تم عرضه على حكومة إقليم كردستان، وأعترضوا عليه … ولم يتم تنفيذه أبدا … بمجرد أن أقرت حكومة إقليم كردستان قانونها الخاص، تم ألغاء ألاتفاق مع دابن

يقول إد ديفي Ed Davey، المحقق في مجموعة مكافحة الفساد العالمية Global Witness

وجود إتفاق مكتوب ووعد بدفع مالي لمسؤول سياسي كبير كجزء من صفقة حقل النفط مقلقة للغاية “.

يجب إجراء تحقيق كامل بهذا الإتفاق … بغض النظر عما إذا كان أي أموال قد دفعت بالفعل أم لا … إن ( المتسولين الذين طلبوا ألاموال )، يعتقدون أن مكتب الجرائم الخطرة في بريطانيا، لن يُحققَ بالكامل مع شركة ( غلف كيستون ) مدرجة في بورصة المملكة المتحدة في مثل هذه الظروف “.

لا حكومة إقليم كردستان ولا أشتي هورامي، كانوا أطرافا في التقاضي أو الشهود في الدعاوى بين الشركتين ( غلف كيستون و Excalibur )، لكن القاضي أشار إلى أن هورامي لديه معرفة تقنية مفصلة بالموضوع

بعد سنوات من الخروج من شركة غلف كيستون GKP، تم إلقاء القبض على تود كوزيل Todd Kozel، في مطار جي أف كي ( مطار الرئيس جون كنيدي )، JFK ، قبل أسبوع من عيد الميلاد لسنة ٢٠١٨، وأتهم بإخفاء ملايين الدولارات من الأصول في شركة أخرى، والتي تملك ما يصل إلى ٦.٥ ٪ من أسهم شركة غلف كيستون GKP في أوقات مختلفة، بعيدا عن زوجته السابقة

تهم الإحتيال وغسل الأموال، تم إسقاطها عنه، بعد صفقة إقرار سرية، خفض المُدعونَ تهمه إلى ( عدم تقديم الإقرارات الضريبية )، قائلين إنه مدين بأكثر من

( ٢٢ مليون دولار على الثروة التي جمعها بين عامي ٢٠١١ – ٢٠١٥ )

تم تأجيل الحكم، من المرجح أن يحدث في أب / أغسطس٢٠٢١، لأنه يخضع لعلاج بسبب سرطان الحلق.

في الوقت نفسه، يوجد في شركة غلف كيستون GKP إدارة جديدة تحرص على نفسها بعيداً عن حُقبة تود كوزيل Todd Kozel.

لكن حقل شيخان، الذي بدأ إنتاجه منذ تموز / يوليو ٢٠١٣، هو أصول الشركة الوحيدة، ينتج ٤٠,٠٠٠-٤٤,٠٠٠ برميل نفط / يومياً

حصل تود كوزيل Todd Kozel، على أكثر من ١٠٠ مليون دولار أمريكي وبدأ يعيش أسلوب حياة مترف ، حيث كان يطير على متن طائرة خاصة ويوزع الآلاف على النبيذ الفاخر وراقصات التعري ( من أجل الترفيه لعملائنا وأعضاء الشركة ، وهو أمر قابل للاسترداد، عندما نفعل ذلك ، فإننا نأخذ الكثير من ألعملاء وألاعضاء ونفعل ذلك بشكل قانوني )

بالإضافة إلى صفقة الرشوة مع مجموعة دابن، يرتبط تود كوزيل Todd Kozel، كذلك، بشركة تلقت دُفعة مثيرة للجدل بقيمة ( ١٢ مليون دولار ) من شركة غلف كيستون Gulf Keystone في عام ٢٠١٠

شركة أخرى مقرها جزر العذراء البريطانية، وكان لها تعاملات مع شركة غلف كيستون، تسمى Etamic Limited ، واستخدمها لسحب الأموال من المستثمرين.

ظهرت الشركة فجأة في تموز / يوليو ٢٠٠٩ ، عندما أعلنت شركة غلف كيستون فجأة أنها ستتعامل مع Etamic – التي وصفتها بأنها ” شريكها الاستثماري الاستراتيجي ” الجديد

تم وصف شركة Etamic ، على أنه ” صندوق استثمار خاص في الشرق الأوسط ” ، ولم يرد ذكر لأصحابه أو مديريه.

قال المدير المالي لشركة غلف كيستون، إوين أينسوورث

إن مالكي الصندوق طلبوا منا عدم الحديث عنهم “.

كما لم تكن هناك سجلات للصفقة !!

ادعى تود كوزيل Todd Kozel في وقت لاحق

( أن هذا بسبب أنه تم التوصل إليها شفهيًا )… وقال أمام محكمة في لندن

لقد كانت صفقة غريبة “.

وقال محضر اجتماع مجلس الإدارة في سبتمبر / أيلول ٢٠٠٩، إن حكومة أقليم كردستان العراق قد تواصلت مع كوزيل بشأن الاقتراح.

قال جون غيرستنلاور John Gerstenlauer ، كبير مسؤولي العمليات في غلف كيستون في ذلك الوقت ، للقاضي

أن شركة Etamic تم أحضارها من قبل أشتي هورامي ووزارة الموارد الطبيعية في ألاقليم وحكومة إقليم كردستان “.

كما قال تود كوزيل Todd Kozel للمحكمة

إن هورامي جلب المستثمرين والفكرة … وأنه طلب من محاميه بعد ذلك محاولة وضع هيكلية الشركة “.

ينفي محامو أشتي هورامي بشدة أنه قدم شركة Etamic لشركة غلف كيستون

في مقابل الحصول على حصة كبيرة في حقل شيخان النفطي الثمين ، ستساعد شركة Etamic شركة Gulf Keystone في الحصول على حقوق حقلين غير مثبتين أقتصادياً في كردستان العراق ، وهما الشيخ عدي وبير بحر ( بالفعل حصلت غلف كيستون على الحقلين، ولكن تخلت عنهما فيما بعد )

ليس من الواضح كيف ستفعل Etamic ذلك ، أو ما هو تأثيرها في دوائر النفط الكردية.

وبعد ثمانية أشهر، قالت شركة Gulf Keystone

إنها ستنهي العلاقة مع شركة Etamic بعد تخلف مالي عن السداد، ستدفع الشركة ١٢ مليون دولار للشركة الغامضة ليختفوا عن ألانظار ” ، على حد تعبير المدير المالي لشركة غلف كيستون

وقالت شركة غلف كيستون إنها تُركت مثقلة بتكاليف إضافية ، بما في ذلك ٤٠ مليون دولار مستحقة لحكومة أقليم كردستان ” مدفوعات دعم البنية التحتية “

القيمة السوقية لشركة غلف كيستون خلال سنوات منذ ٢٠١٧-٢٠٢١
وزيرة الخارجية ألامريكية مادلين أولبرايت وأتفاق المصالحة بين مسعود برزاني وجلال طالباني ١٩٩٨
Todd Kozel (right) with wife Inga Kozel and Roberto Curran at the opening of the Robert Curran Gallery in Miami in 2014 Credit/ Getty
تود كوزيل ( من جهة اليمين )
تاليها أخذت ملايين الدولارات بعد الطلاق !

تفاصيل مختصرة عن بداية دخول الشركات النفطية ألاجنبية في أقليم كردستان العراق، بدون موافقة الحكومة المركزية في بغداد !

تحركت شركة جنل أنريجي Genel Enerji ، بدعم من مستثمرين أتراك كبار، أولاً ، حيث وقعت عقد مشاركة الإنتاج (PSC) لحقل طق طق في تموز / يوليو ٢٠٠٢، ثم عدلت العقد في كانون الثاني / ٢٠٠٤.

أنضمت مجموعة أداكس Addax السويسرية إلى شركة جنل أنريجي في حقل طق طق تموز / يوليو ٢٠٠٥ ، وبدأ الإنتاج في نهاية عام ٢٠٠٨.

وقعت شركة دي أن أو DNO النرويجية عقد مشاركة في الإنتاج PSC في عام ٢٠٠٤، عملت على حقل طاوكي Tawke في نيسان / أبريل ٢٠٠٦، بدأ الإنتاج في يونيو ٢٠٠٧، وزاد الإنتاج بشكل كبير

كانت شركة ويسترن زاكروس ريسورسز Western Zagros Resources ، وهي إحدى الشركات المنبثقة عن شركة ويسترن أويل ساند Western Oil Sands الكندية، نشطة في إقليم كردستان العراق منذ عام ٢٠٠٤ ، ووقعت عقد مشاركة في الإنتاج PSC لمنطقة كلار Kalar-Bawanoor في أيار / مايو ٢٠٠٦.

في عام ٢٠٠٧، حصل إئتلاف مجموعة شركات ( دانة غاز و كرسنت الإماراتيان ) على عقود خدمة لحقلي غاز خور مور وچمچمال

بموجب هذا العقد، يتم الدفع لشركة دانة غاز وكرسنت ( التي انضمت إليها أو أم ڤي النمساوية OMV و أم أو أل الهنغارية MOL في أيار / مايو ٢٠٠٩ )، على شكل كميات منتجة من ( المُكثفات Condensate وغاز النفط المسال المصاحب لإنتاج النفط )

في تشرين الثاني / نوفمبر ٢٠١١، وقعت مع شركة أكسون موبل ألامريكية ( ٦ رقع إستكشاف … بعد ذلك تخلت عنها / Betwata, Arbat and Qara Hanjeer في السليمانية، بعشيقة تم بيعها لشركة دي أن أو النرويجية، Al Qush كذلك تخلت عنها )، بسبب المشاكل ألامنية… وأمور أخرى سياسية !

المصدر : www.eiu.com

أستحوذت شركة طاقة ألاماراتية، توتال، شيفرون وغازبروم نفت، سينوبك الصينية، كذلك على مشاريع نفطية ورقع إستكشافية أخرى خلال عام ٢٠٢١

قبة خورمالة الشمالية في حقل كركوك العملاق، أصبح بإدارة مجموعة كار ، وهي شركة كردية محلية، تموز / يولي

المصدر
المصدر
اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى
WP Twitter Auto Publish Powered By : XYZScripts.com
إغلاق

أنت تستخدم مانع ألاعلانات

شكرا جزيلا لزيارة موقعنا - أنت تستخدم مانع ألاعلانات ٠ الرجاء قم بتعطيل مانع ألاعلانات حتى تتمكن من تصفح الموقع