قادة مجموعة الرباعي ( لن يسمحوا ) بتكرار وضع أوكرانيا في منطقة ( الهادي – الهندي )
قال رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا:-
” إن قادة مجموعة الرباعي – الولايات المتحدة، الهند، أستراليا واليابان – أتفقوا اليوم الخميس، على أن ما يحدث لأوكرانيا يجب ألا يُسمح بحدوثه في منطقة الهندي – الهادئ “
عُقد إجتماع إفتراضي للمجموعة المكونة من أربع دول في وقت تزايد القلق بشأن تايوان، وهي جزيرة تتمتع بالحكم الذاتي تطالب بها الصين، والتي رفعت مستوى التأهب لديها، حذرًا من إستغلال الصين لغرب مُشتت الإنتباه للتحرك ضدها.
قال رئيس الوزراء الياباني في إشارة إلى الغزو الروسي لأوكرانيا:-
وقال للصحفيين بعد الإجتماع مع الرئيس الأمريكي جو بايدن ورئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي:-
قال كورت كامبل Kurt Campbell، منسق البيت الأبيض لمنطقة المحيطين الهندي – الهادئ ، يوم الإثنين:-
تعتبر الولايات المتحدة المجموعة الرباعية وعلاقاتها المتنامية مع الهند أمرًا ضروريًا لجهودها للضغط على الصين في المحيط الهادئ، لكنها في حالة توازن حساس مع الهند، نظرًا لعلاقات الحكومة الهندية طويلة الأمد مع روسيا.
من بين دول الرباعية الأربعة، لم تدن الهند وحدها الغزو الروسي لأوكرانيا.
روسيا هي المورد الرئيسي للأسلحة للجيش الهندي وتواجه الهند إحتمالية فرض عقوبات أمريكية لشرائها نظام الدفاع الجوي الروسي أس-٤٠٠ S-400.
يقول محللون:-
قال دونالد لو Donald Lu، مساعد وزيرة الخارجية الأمريكية لشؤون جنوب آسيا، أمام جلسة إستماع للجنة الفرعية بمجلس الشيوخ، يوم الأربعاء :-
وقال:-
وقال:-
وقال لمركز أبحاث في واشنطن:-
قالت وزارة الخارجية الهندية قبل إجتماع الخميس:-
أجتمع وزراء خارجية المجموعة الرباعية في أستراليا أوائل الشهر الماضي وتعهدوا بتعميق التعاون لضمان خلو منطقة المحيطين الهندي- الهادئ من الإكراه، في إشارة إلى الأنشطة الإقتصادية والعسكرية للصين، ومن المقرر أن يعقد قادتهم قمة في اليابان في أيار / مايو ٢٠٢٢.
وقد شجبت الصين الرباعية ووصفتها بأنها من أركان الحرب الباردة وزمرة تستهدف الدول الأخرى.
حذرت الولايات المتحدة، روسيا وبيلاروسيا، في إجتماع للأمم المتحدة بشأن الحد من التسلح النووي، اليوم الخميس، من نشر أسلحة نووية في أراضي بيلاروسيا، في أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا.
صرح المبعوث الأمريكي، أود فرانسيس ماكيرنان، أمام مؤتمر نزع السلاح (CD- Conference on Disarmament ) في تصريحات:-
ناقش فيه مؤتمر نزع السلاح ومقره جنيف غزو روسيا لأوكرانيا، بعد أن أتهمت أوكرانيا، روسيا في المنتدى بإنتهاك جميع معاهدات نزع السلاح الرئيسية.
ذكرت وكالات أنباء روسية، أن إستفتاء أجري في بيلاروسيا يوم الأحد الماضي، وافق على تعديل للدستور تتخلى فيها البلاد عن وضعها السابق ( دولة لاتمتلك أي أسلحة نووية )، وتسمح بإستضافة أسلحة نووية من روسيا، في وقت أصبحت فيه الجمهورية السوفيتية السابقة منصة إنطلاق للعملية العسكرية الروسية على أوكرانيا.
كان وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا قد قال هذا الأسبوع:-
تصف روسيا أفعالها في أوكرانيا بأنها “عملية عسكرية خاصة”، وتقول إنها ليست مُصممة لإحتلال الأراضي، ولكن لتدمير القدرات العسكرية الأوكرانية، والقبض على من تعتبرهم قوميين خطرين.
قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أمام إجتماع مؤتمر نزع السلاح في وقت سابق من هذا الأسبوع:-
قال رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية – رافائيل غروسي للصحفيين في فيينا، يوم الأربعاء:-
وقال مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، عندما سئل عن تعليق وزير الخارجية سيرغي لافروف:-
رأى بعض المندوبين في أزمة أوكرانيا فرصة لتنشيط مؤتمر نزع السلاح، الذي لديه تفويض رسمي طموح للتفاوض بشأن تخفيض الأسلحة، ولكنه لم يبرم صفقة منذ معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية لعام ١٩٩٦.
مع ذلك، قال الخبراء:-
قال رئيس بلدية العاصمة الليتوانية – فيلنيوس، يوم الخميس:-
” إن فيلنيوس ستغير أسم الطريق للسفارة الروسية لـ شارع أبطال أوكرانيا Heroes of Ukraine “
كتب Remigijus Simasius على صفحته على فيسبوك Facebook:-
” كل من يرسل للسفارة يجب أن يفكر في ضحايا العدوان الروسي وأبطال أوكرانيا “.
وقال رئيس البلدية:-
” إن الطريق المسدود الذي لم يذكر أسمه والمجاور للسفارة سيحصل رسميًا على هذا الاسم يوم الأربعاء “، مما يغير عنوان السفارة
وأضاف:-
” لن يتم تسليم البريد للسفارة الروسية، إلا إذا تم توجيهه إلى أسم الشارع الجديد “
قال المتحدث بإسم الحكومة الروسية :-
في بيان صدر بعد أن تحدث الرئيسان الفرنسي والروسي عبر الهاتف، أوضحت الحكومة الروسية :-
” تم التأكيد على أن مهام العملية العسكرية الخاصة سيتم الوفاء بها على أي حال، ومحاولات كسب الوقت من خلال إطالة أمد المفاوضات لن تؤدي إلا إلى مطالب إضافية على أوكرانيا في موقفنا التفاوضي “.
وقال البيان:-