الإتحاد الأوربي يناقش أمكانية منع روسيا من الإستفادة من مساعدات صندوق النقد الدولي
مسؤولوا الإتحاد الأوروبي يدرسون كبح نفوذ روسيا وقدرتها على الحصول على التمويل المالي من صندوق النقد الدولي بعد غزوها لأوكرانيا، وفقا لعدة مسؤوليين صرحوا لوكالة رويترز
هذا الخيار قيد المناقشة الآن من شأنه أن يُضيف مزيد من الضغط على النظام الإقتصادي والمالي في روسيا، ويمثل كذلك خطوة مهمة، مما يعمق عزلة الحكومة الروسية على الساحة الدولية.
قال مسؤولون لوكالة رويترز :-
قال مسؤول كبير في الإتحاد الاوربي لوكالة رويترز :-
قال المسؤولون لوكالة رويترز :-
قد تكون قيود صندوق النقد الدولي جزءًا من جولة أخرى من العقوبات، حيث تدخل الحرب في أوكرانيا أسبوعها الثاني.
تشعر الولايات المتحدة والإتحاد الأوروبي بالقلق الآن من أن الحكومة الروسية، التي قطعت الوصول للكثير من إحتياطياتها البالغة ٦٣٠ مليار دولار بسبب العقوبات، يمكن أن تحصل على ١٧ مليار دولار من إحتياطيات صندوق النقد الدولي التي تلقتها العام الماضي، عندما عززها صندوق النقد الدولي لمواجهة فيروس كورونا.
حقوق السحب الخاصة، هي عملة صندوق النقد الدولي تعتمد على سلة من الدولارات واليورو والجنيه الإسترليني والين واليوان.
للحصول على ( ١٧ مليار دولار ) من حقوق السحب الخاصة، سيتعين على روسيا أن تجد دولًا على إستعداد لاستبدالها بالعملات الأساسية، وهو احتمال يُنظر إليه على أنه غير متوفر حالياً.
أكد المسؤولون لوكالة رويترز :-
قال مسؤول كبير ثان لوكالة رويترز في الإتحاد الاوربي:-
مع ذلك، قال مسؤول آخر لوكالة رويترز :-
قال مسؤول أخر لوكالة رويترز:-
ردا على سؤال حول موعد إنتهاء النقاش حول هذا الموضوع، قال مسؤول لوكالة رويترز :-
قال أحد المسؤولين لوكالة رويترز :-
قال مسؤول لوكالة رويترز :-
كما حث المشرعون الجمهوريون الأمريكيون وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين على منع روسيا من صرف الـ ١٧ مليار دولار من إحتياطيات صندوق النقد الدولي التي تلقتها العام الماضي، بأي عملة.