مجموعة تقنية مدعومة من ألامم المتحدة تُضيف حركة طالبان لمنصة ( المحتوى الأرهابي على ألانترنت ).
- مجموعة التقنية ضد الإرهاب المدعومة من الأمم المتحدة، تضيف حركة طالبان لمنصة تحليل المحتوى الإرهابي
- نصحت المجموعة المنصات التكنولوجية الأخرى، بحظر أو تقيد المحتوى من حركة طالبان.
- شركات التقنية ووسائل التواصل الإجتماعي الواسعة الإنتشار لديها سياستها الخاصة حول الحظر
- موقع تويتر يمنع تمجيد العنف من قبل أعضاء حركة طالبان، لكن قسم من متحدثي الحركة موجودين بحرية على الموقع
أضافت مجموعة ( التقنية ضد الإرهاب Tech Against Terrorism ) المدعومة من الأمم المتحدة، حركة طالبان، التي أستعادت السيطرة على أفغانستان وسط انسحاب القوات الأمريكية، ضمن منصتها ( لتحليل المحتوى الإرهابي Terrorist Content Analytics Platform – (TCAP) )، والتي تكشف المحتوى الإرهابي، والذي يتم التحقق منه عبر الإنترنت وتنبيه المنصات الأخرى.
سبق وأن تم أدراج محتوى ( حركة وتنظيمات مثل داعش والقاعدة ، بالإضافة إلى محتوى من المنظمات اليمينية المتطرفة المصنفة رسمياً ).
منصة تحليلات المحتوى الإرهابي ( Terrorist Content Analytics Platform (TCAP) )، متاح للإستخدام من قبل ” جميع أنواع المنصات التقنية “، ويهدف إلى دعم المنصات الأصغر، وفقًا لموقع المجموعة على ألانترنت.
تتم عملية التنبيه من المحتوى الإرهابي، على أساس إستشاري، والأمر متروك للشركات، لتقرير كيفية إتخاذ إجراء بناءً على معايير المحتوى الخاصة بها.
بعد سيطرة حركة طالبان على كابل في وقت سابق من هذا الشهر، كررت منصات التواصل الإجتماعي الرئيسية ( فيسبوك، تويتر، أنستغرام ويوتيوب )، السياسات التي تحظر المحتوى الذي يأتي من الجماعة المتشددة أو من يشيد بها.
قالت شركة فيسبوك و موقع يوتيوب : إنهما سيبقيان على حظر المحتوى من حركة طالبان، مستشهدين بتصنيف وزارة الخزانة لحركة طالبان الأفغانية ( في باكستان ) ككيان إرهابي عالمي.
قال موقع تويتر الأسبوع الماضي : إنه لن يفرض حظرًا واسعًا على المحتوى بالطريقة نفسها، لكن متحدثة بإسم الموقع، قالت : إن المنصة ستواصل التطبيق الإستباقي لسياساتها التي تحظر تمجيد العنف.
متحدثان بأسم حركة طالبان ( ذبيح ألله مجاهد و سهيل شاهين ) يتواجدان على موقع تويتر بشكل يومي, دون حظر.